عبدالعزيز عبدالله الجودر:
الصورة الأولى
الشكاوى المتكررة من استمرار وجود الموظف الأجنبي في الكثير من مواقع العمل في القطاع الخاص ليست جديدة، ولكن أن يبقى على الدوام في وظيفته معززا ومكرما و”محشوما” في الوقت أن المواطن صاحب الأرض والثروة الحقيقية لهذا الوطن كما يرددون دائما وصاحب الاستحقاق الأول يفصل من عمله ويتجرع بعد ذلك ”الزقنبوط”، فهذه هي ”الصاخة الكبرى”.
الصورة الثانية
”أخوانه البحارة” بجمعية الصيادين المحترفين معهم حق في مطالبهم المشروعة التي تقدموا بها لحلحلة موضوعهم، إذ لابد من النظر في الرسوم التي تفرضها عليهم هيئة تنظيم سوق العمل، فهؤلاء علاوة على ما يعانونه من مصاريف الصيد والالتزامات الأخرى فهم يواجهون مشكلات التدمير في مناطق صيد الأسماك نتيجة الدفان والردم والملوثات البيئية والكثير من المعوقات التي قضت على ما تبقى من ثروات بحرية. أكمل قراءة المقالة

