حملة تفتيشية مشتركة تسفر عن ضبط عدد من المخالفين للأنظمة والقوانين بالمملكة

نظمت شئون الجنسية والجوازات والإقامة حملة تفتيشية نوعية مشتركة مع هيئة تنظيم سوق العمل ومديرية شرطة محافظة العاصمة على عدد من المحال التجارية في محافظة العاصمة، وذلك بعد المتابعة ورصد السجلات التجارية التي تقوم باستغلال التسهيلات المقدمة من قبل شئون الجنسية والجوازات والإقامة، حيث تأتي هذه الحملة من منطلق الاستمرار في تنفيذ الحملات التفتيشية المشتركة والتأكد من التزام العمالة بقانون الإقامة بمملكة البحرين وأحكام قانون هيئة تنظيم سوق العمل والوقوف على أية مخالفات أو إجراءات غير قانونية. أكمل قراءة المقالة

في ندوة «الأيام» عن «البحرنة الموازي».. العبسي: القطاع الخاص وظّف 800 بحريني فقط خلال 5 سنوات

INAF(1024)

أجمع مسؤولون حكوميون ورجال أعمال ونواب واقتصاديون على أن نظام البحرنة الموازي سيوفر المرونة للقطاع الخاص الجاد في الوقت الذي اعتبر بعضهم أن القرار ليس حلاً لمشكلة تدني فرص البحريني في القطاع الخاص أمام العامل الاجنبي.

وأشار المتحدثون في ندوة أقامتها «الأيام» تحت عنوان «نظام البحرنة الموازي.. تساؤلات» والتي شارك فيها الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل أسامة العبسي، النائب محمد المعرفي، ورجل الاعمال إبراهيم زينل، والخبير الاقتصادي أكبر جعفري إلى أن النظام يشكل بديلاً أفضل لنظام التعهدات دون أن يقللوا من حجم مشكلة المتاجرة بالسجلات التجارية التي أفرزت أمراضًا أخرى في سوق العمل أكمل قراءة المقالة

رد هيئة تنظيم سوق العمل على كشكول رسائل ومشاركات القراء في جريدة الوسط

هيئة تنظيم سوق العمل خارج نطاق عمل الحكومة الإلكترونية

التغيير الذي جرى على بيانات المحل التجاري الخاص بي والذي أقدمت على إجرائه حسبما متعارف عليه رسمياً في وزارة الصناعة والتجارة ومن ثم تخويلٍ من البلدية يجيز لي تطبيق هذه الخطوة وتحويل المحل التجاري من منطقة العدلية الى منطقة سلماباد، كلها إجراءات رسمية متفق عليها ولكن الذي لم أفهمه سبب تخلف هيئة تنظيم سوق العمل عن تجديد هذه البيانات نفسها في محضر بياناتها الإلكترونية والتي من المهم أن تكون هي الجهة الرسمية التي على اطلاع بكل صغيرة وكبيرة لكل ما يجري من أمور تتعلق بالسجلات التجارية، أكمل قراءة المقالة

السجلات التجارية في البحرين تتجاوز عتبة 100 ألف حتى سبتمبر

تباطأ نمو أعداد السجلات التجارية الصادرة في البحرين خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الماضي بنحو 18% مقارنة مع ذات الفترة من العام الذي سبقه بعدما شمل التباطؤ جميع القطاعات باستثناء الأنشطة الاجتماعية. إلى ذلك تظهر البيانات تجاوز العدد الاجمالي للسجلات الجارية في المملكة عتبة 100.8 ألف حتى سبتمبر الماضي، بزيادة نسبتها 5% مقارنة مع ما كانت عليه في نهاية 2010 والتي كانت تبلغ حينها 96 ألف سجل. أكمل قراءة المقالة