10 آلاف عمالة منزلية تدخل البحرين في 3 أشهر

كشف الوكيل المساعد لشؤون العمل بوزارة العمل محمد الأنصاري أن الوزارة أصدرت تسعة آلاف و981 رخصة عمل لخدم المنازل ومن في حكمهم خلال الربع الثاني من العام الجاري.  وبين في تصريح لـ»الأيام» أن الإناث يشكلن نحو 87 بالمائة من إجمالي رخص العمل التي تم إصدارها. وأشار إلى أن الوزارة رفضت في الفترة ذاتها إصدار 2632 رخصة عمل، أي ما نسبته 21 بالمائة من الطلبات المستلمة. وأرجع ذلك إلى «عدم إثبات الحاجة أو استيفاء الشروط من حيث الملاءة المالية، أو قد يكون الكفيل أساء معاملة العامل لديه سابقا». أكمل قراءة المقالة

الهند تسجل 57 شركة بحرينية في قائمة سوداء لعمالتها

علمت «الأيام» أن وزارة شؤون الهنود لما وراء البحار أدرجت 57 شركة بحرينية ضمن قائمة سوداء تتحفظ فيها من إرسال العمالة الهندية للعمل فيها، وذلك بحسب مخالفات ترتكب بحق عمالتها. وبحسب ما نشرت الصحف الهندية، فإن عدد الشركات البحرينية المدرجة بالقائمة السوداء في الأعوام الثلاثة الماضية كانت أقل من 50 شركة. والوزارة الهندية وضعت على القائمة السوداء هذا العام 338 شركة من بينها 123 شركة في ماليزيا، و 59 شركة في المملكة العربية السعودية و57 شركة في البحرين، مرجعة الأسباب لإخلال في بنود العقد، وبحسب الوزارة فإن الشركات المعنية تبين أنها تعامل العمالة الهندية بطريقة غير مناسبة، إذ إن الرواتب التي تدفع لهم ضئيلة ناهيك عن سوء الأحوال المعيشية للعاملين في تلك الشركات، فضلاً عن الشكاوى التي ترد عن سوء المعاملة والتحرش. وبالنسبة لهيئة تنظيم سوق العمل فإن حرية انتقال العمالة الأجنبية في البحرين لن تتأثر بالقرارات الصادرة من الهند لأنها شأن داخلي ويتعلق بالعمالة الجديدة. ومن جانبه، قال وكيل وزارة العمل صباح الدوسري إن قرار الحكومة الهندية شأن داخلي للهند ولا علاقة للبحرين بهذه القرارات، مشيراً إلى أن مثل هذا القرار في ظل الأزمة العالمية قد يحتاج لدراسة من جهتهم، خصوصاً وأنه يتوقع أن تستوفي الحكومة الهندية دراسة الشركات التي تنوي إدراجها ضمن قائمة محظورة لعمالتها بناء على معلومات وافية لا شكاوى فردية. وأضاف الدوسري أن وزارة العمل طلبت من السلطات الهندية ضمن بنود مذكرة التفاهم التي وقعت مع البحرين أن تراقب مكاتب استقدام العمالة الهندية لوضع ضوابط لجلب العمالة، لتلافي وقوع إحراجات، إذ تكرر في الفترة السابقة جلب عمالة غير مؤهلة أو لمجال آخر بخلاف المجال المطلوب، كأن يتم طلب عامل فني لمهنة معينة كالنجارة ويجلب بدلاً منه عامل آخر عادي ليس له علاقة بالمهنة. وكانت وزارة العمل وقعت مؤخراً في مبنى الوزارة مذكرة تفاهم مع وزارة شؤون الهنود لما وراء البحار، تهدف إلى أن يعمل الطرفان على وضع الإجراءات الملائمة لتسهيل انتقال وتوظيف الأيدي العاملة بين البلدين. ونصت المذكرة، التي وقعها وزير العمل مجيد العلوي ووزير الشؤون الهندية لما وراء البحار فيلا رافي، على وجوب أن تتضمن طلبات الحصول على العمالة نوعية العمل والمواصفات والمؤهلات المطلوبة، كما يجب أن تشمل مدة العقد والشروط الوظيفية بما في ذلك الراتب المتفق عليه ومكافأة نهاية الخدمة والخدمات الصحية والإجازات الممنوحة أو أية تسهيلات أخرى كالمواصلات والسكن وغيرها. ونص التفاهم كذلك على تشكيل لجنة مشتركة بين الوزارتين لمتابعة تنفيذ هذه المذكرة مع مراعاة دراسة فرصة العمل في البحرين ومدى توافر الخبرات والمهارات الملائمة لها في الهند. ويبدأ موعد سريان الاتفاق من تاريخ توقيعه وسيكون صالحاً لمدة 4 سنوات يجدد تلقائيّاً لمدة مماثلة ما لم يخطر أحد الطرفين الآخر كتابة برغبته في إنهائه قبل 3 أشهر على الأقل من موعد انتهائه.

علي رضي يهدد: إذا لم تسدد رسوم العمل المتأخرة قبل 27 الجاري.. فستلغى إقامات العمال الأجانب

أكد الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم سوق العمل علي رضي أنه تقرر منح مهلة حتى 27 من الشهر الجاري لأصحاب الأعمال لدفع رسوم الإقامة المتأخرة قبل إلغاء تراخيص عمل جميع هؤلاء العمال الأجانب، ومن المتوقع أن يتم الكشف عن آلاف من العمال الأجانب المقيمين بصورة غير شرعية إذا استمر التأخير.
وأضاف رضي للزميلة (جلف ديلي نيوز) أن أصحاب العمل الذين لم يسددوا الرسوم الشهرية مدة ثلاثة أشهر عن عمالهم ستعتبر إقامة هؤلاء العمال غير قانونية بعد انتهاء الفترة المحددة.

أكمل قراءة المقالة

وقف معاملات 12 ألف سجل.. «الهيئة»: 33 ألف عامل أجنبي مخالفين للإقامة

كتب – باقر زين الدين: كشفت هيئة تنظيم سوق العمل عن وقف معاملات 12 ألف سجل تأخر أصحابها عن دفع رسوم عمالتها الأجنبية، التي تصل إلى 33 ألف شخص لمدة 3 أشهر، وقال القائم بأعمال مدير الإعلام والعلاقات العامة ومدير الخدمات الإلكترونية بالهيئة وحيد البلوشي إن أصحاب 42 ألف سجل التزموا بسداد رسوم الهيئة. وأشار البلوشي في تصريح لـ «الأيام» إلى أن الهيئة ستبدأ قريبا في اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين ما لم يبادروا بسداد الرسوم المتأخرة وإعادة تقديم طلبات تصاريح العمل بعد إلغائها، مؤكدا أن أصحاب هذه السجلات سيتحملون مسؤولية الوضع غير القانوني لـ 33 ألف عامل. وأوضح أن الصيادين «مستثنون من هذه الإجراءات مؤقتاً».