جمال زويد
لا نريد أن نستبق الأحداث ، لكن غالب ما يُشغل بال الناس في هذه الأيام ويقلقهم هو ما سوف تؤول إليه أسعار السلع والخدمات في بداية الشهر القادم ، حيث سيبدأ العمل بتحصيل رسوم جديدة يتم بمقتضاها دفع صاحب العمل ( الكفيل) عشرة دنانير شهرياً عن كل عامل لديه.
ويُتوقع على أثرها تعويض هذه الرسوم الجديدة من خلال زيادة الأسعار بالنظر إلى أن التجار وأصحاب الشركات لا يستطيعون تحمّل أية أعباء مادية إضافية في سوق يشكو من الركود والجمود وأجواء تضخم ــ ربما ــ غير مسبوقة. أكمل قراءة المقالة

